الحَمْدُ للِه رَبِّ العَالَمِيْنَ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على عَبْدِهِ ورَسُوْلِهِ الأمِيْنِ .
أمَّا بَعْدُ : فَلَمْ تَزَلْ سُنَّةُ الإسْنَادِ في هَذِه الأمَّةِ المرْحُوْمَةِ بَيْضَاءَ نَقِيَّةً، ورُتْبَةً عَلِيَّةً، وخَصِيْصَةً اخْتَصَّتْ بِها هَذِه الأمَّةُ مِنْ بَيْنِ سَائِرِ الأمَمِ، وخَصْلَةً امْتَازَتْ بِها عَلى مَنْ وُجِدَ وانْعَدَمَ!
بَلْ هِي واللهِ!؛ الفَخَارُ الَّذِي شُغِفَ بِه مِنَ الرِّجَالِ الفُحُوْلُ، والتُّرَاثُ الَّذِي فَازَ بِه مَنْ أرَادَ مِيْرَاثَ الرَّسُوْلِ، فَهِي العِلْمُ المَأمُوْلُ، والقَوْلُ المَعْمُوْلُ، بَلْهَ المَنْقَبَةُ الشَّرِيْفَةُ، والطِّلْبَةُ المُنِيْفَةُ! ...
wife affair
click website